سينما

بعد غياب لسنوات طويلة، جاء وصول الفنان ابوبكر سالم بعد ساعات من تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة وقبل ساعات من تحرير سمير القنطار ورفاقة وعودتهم الى بيروت. ولكن بين هذه وتلك ساعات مختلفة تحكي في طياتها مشوار الفن الاصيل. ابوبكر سالم الذي جاء ليكرم في لبنان ياليوبيل الذهبي ـ بعد مشوار اكثر من خمسين عاما

كشفت قناة «روتانا خليجية» عن خريطة برامج ومسلسلات رمضان المقبل، في حفل اقيم في دبي الأربعاء الماضي. وحضر الحفل نجوم المسلسلات التي ستعرض على القناة، ومنهم جمال سليمان وسلاف فواخرجي ويوسف شعبان ونهال عنبر وخالد سامي وشارك عابد فهد وأبطال مسلسل «عرب لندن» عبر الأقمار الصناعية من لندن، لارتباطهم بتصوير

الذين أعجبهم أداء الفنان المصري «أحمد بدير» في فيلم «كباريه» وتعاملوا مع شخصية «عم علام» باعتبارها مميزة عن كل ما قدم من قبل، تناسوا أن «بدير» وصل لفيلم «كباريه» بعد شخصيات عديدة مميزة قدمها في السنوات الأخيرة، لكن ربما كانت شخصية «علام» النادل الذي يصلي في الكباريه هي الأكثر جذبا لعوامل تتعلق بالفيلم

عبرت فوق أحزانها بزورق ألحان رحيب، شكلته بموهبة متأصلة بجيناتها، وقفزت بأسى ذكرى اغتيال والدها الفنان بدر الدين عجاج، العائد توا من اغتراب طال في بلاد الحليب «هولندا» في حادثة شنيعة بمنزله بأم درمان، فأبت أن يكون حزنها الذي يعتصر قلبها مواتا مكبوتا فصدحت بأجراس المعابد لتبهج كل بلادها، داعية الى المحبة

يتذكر الفنان المغربي الحاج يونس بداياته الفنية بحنين ممزوج بالرضا على المسار الذي قطعه، والذي جعل منه أحد أهم عازفي العود في المغرب والعالم العربي. في سن الرابعة عشرة، فاز بصندوق من زيت المائدة، مقابل مشاركته في حفل فني. «كان ذلك أول حفل أشارك فيه. كنتُ نحيلا وبالكاد استطعت حمل الصندوق إلى المنزل»،

لقد كانت الرواية منذ مطلع القرن الفائت احد المنابع الرئيسية للحكاية السينمائية، وهي دون ادنى شك قد اضافت اليها لمسات كبيرة ساهمت في تشكيل الصورة السينمائية التي اصبحت في ما بعد اقرب الى فن الرواية من اي فن آخر من الفنون الأخرى بما فيها فنون الصورة والأداء من مسرح ورقص وغناء. إلا ان هناك حقيقة وهي اصرار

> اعلنت إدارة مهرجان نيويورك السينمائي ان فيلم افتتاح الدورة الرابعة والستين من المهرجان سيكون الفيلم الفرنسي The Class لمخرجه لوران كانتي، الذي فاز في شهر مايو الماضي بالسعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائي. وستنطلق اولى فعاليات المهرجان في السادس والعشرين من شهر سبتمبر (أيلول) المقبل ويستمر حتى الثاني

* حققت فرقة «شباب في قلب» young at heart الموسيقية شهرة واسعة في كل أنحاء أوروبا، ولم تأت هذه الشهرة لكون متوسط أعمار أعضائها 81 عاما، أو لأن العديد من أعضائها يعاني من مضاعفات الشيخوخة الصحية، وإنما بسبب الأداء المتميز والعالي المستوى والمفاجئ لكل من يتوقع غير ذلك من موسيقيين عجائز. مخرج الأفلام